أنثى وأوراق الخريف
إلى تلك المدينه .. كم أعشقُك وكم أكرهُك .. فهناك ألتقينا .. وهناك أفترقنا .. مازلتُ أستنشقُ أنفاسُها ورائحهُ عطرها في ثيابي إلى تلك الأنثى أُحِبُكِ لنلتقي من جديد بلون مختلف وبلغه جديده وبنظره عابره فقط لن أتحدثُ معكِ لتبهريني بصوتكِ الطفولي ولن أنظرَ… Continue Reading “الى تلك المدينه ..”