أنثى وأوراق الخريف
إلى صديقي الراحل أكتبُ لكَ من منفاي عن دموعِ رجلٍ أشتد به الأنين ألتقيتهُ صدفه بجانب النهرِ حزين أخبرتهُ ما بالُ دمعاتكَ تسيل …! أجابني بـ ابتسامه أتشتري الورد فـ غداً يوم عيد أريد أن أُفرحَ صغيراتي بِـ لِباسٍ جديد وطعامٌ يروي أوردتهم… Continue Reading “رُبما رسالة …”
كيف أن تكونَ غريباً في وَطَنِك، ودَمْعُك لا يُفَارِقُ لَيِّلُك …! ولا تَدري عن غدٍ، ماذا يُخبئُ لك …! وأن الحبَ والعِشقْ يعرف لهُ طريق، ثم يسكِنُك … وترى قَلبُكَ عن ناظِرِكَ يَغيب …! في المحكمة..: ” لقد… Continue Reading “المفترق …”
كيف أن تكونَ غريباً في وَطَنِك ، ودَمْعُك لا يُفَارِقُ لَيِّلُك ..! ولا تَدري عن غدٍ ، ماذا يُخبئُ لك ..! وأن الحبَ والعِشقْ يعرف لهُ طريق ، ثم يسكِنُك .. وترى قَلبُكَ عن ناظِرِكَ يَغيب ..! Mishal قصة سوف تكون… Continue Reading “….”
وهل لـ عينيكِ طريق …! أكتبُ لها أعزفُ لها أُقبلها وأخبرها أنتِ أوراقي وأزهاري ورسائلي التي تاهت من ساعي البريد … Mishal
ياليلٌ أخبرني عنها ، ماذا تسمع ، وإلى ماذا تنظر ..! ماذا تقول ، و هل تضحك أم تبكي ، هل هي مثلي أنظر لـ صورتها وأغني شوقي ، أم تدمع وأنا أناجي صبري .. Mishal
في إي طريقٍ ألتقينا ، وعلى إي نجمةٍ جَلِسنا ، وماذا قلنا وكتبنا ، كُلَ ما أتذكره قبله وبعدها افترقنا .. Mishal