أنثى وأوراق الخريف

ومالصباح إلا أنتِ
كيف لا أكتبُ إليكِ ولكِ …!
متى نلتقي ، وكيف نلتقي
وإذا شاء القدر سـ نلتقي
بكلِ حبٍ
بكل جنونٍ وخوف
أكتبكِ شعراً
وأتغزلُ بكِ شوقاً
لـ هدوئكِ
لـ قهوتي بين يديكِ
أنسجُ معكِ
أعذب الكلمات
وتنتهي معكِ القصص والروايات
فـ منكِ بدأت
وبكِ أنتهي
وأكتبُ أخر فصول الرسائل والأوراق
أشتقتُ لكِ
ولـ أزهاركِ وأنهاركِ
ولـ نسماتِ هوائكِ
أشتقتُ إليكِ يا تلك المدينة ….
Mishal
طيّبَ الله فؤادك. وروى شوقك وبارك فيك وفي قلمك مشعل
ممتنه لقرأتي شيئاً كهذا يحمل من الحنيّة والدفء الكثير في بداية الإصباح. شكرَ الله لك وأمد لك سبيل الراحة. يارب
دمت بخير. وعذراً لطول الحرف
أسعدتني حروفكِ وتواجدكِ ،،
الحروف خرجت ارتجالاً والله ، لـ هذه الصورة وتذكرت مدينة أحبها واحب الكتابة بها ،،
لا تعتذري لـ طول الحروف ،،
دمتِ بخير ،،،،
السعد بك وبحرفك في الإصباح لا عليم به إلا الله.
رزقك الله السعادة امداً. شكراً لك ولعل الدعاء يفي بالسعد المغمور منك هذا الصباح.
قرّ الله عينك وقلبك بزيارتك لها قريباً من غير بأس. يارب
اللهم أمين ،، ولكِ اضعاف اضعاف ما دعوتي ،،
يا جمال صباحاتك وجمال مدينتك .. ايقضت فيني شوق وحنين لمدينة كنت اسكنها سنوات مضت .. 💖 سلمت يداك ..
دمت بود ..
أسعدني تواجدكِ ،، بعض المدن تترك بنا أثر يبقى للابد ،،
دمتِ بخير ،،،،
اشتقت إليك يا تلك المدينة 💔
فعلاً أشتقتُ لها ،، اسعدني تواجدكِ ،،
دمتِ بخير ،،،،